وجه أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، اليوم (الجمعة)، أئمة المساجد بأهمية تنفيذ البرامج والمحاضرات الدعوية والتوعوية في شهر رمضان المبارك بما يسهم في تعزيز جانب القيم والآداب وإظهار الصورة المشرقة والنماذج المشرفة للدين الإسلامي، منوها بالأمانة التي يحملها إمام وخطيب المسجد، عادها كبيرة جدا ومسؤولية عظيمة، فدورهم في المجتمع هو النصح والإرشاد والمحافظة على الدين ووحدة الصف والكلمة والحفاظ على أمن الوطن والدعوة إلى الله بالحسنى وتصحيح المسار الدعوي وترسيخ معاني التسامح.
جاء ذلك عقب وقوفه اليوم (الجمعة)، على استعدادات وجاهزية المساجد في مدينة عرعر لشهر رمضان المبارك. وأعلن تبرعه بوجبات إفطار الصائمين، وكذلك وجبات السحور في الـ10 الأواخر عن طريق الأسر المنتجة، وتأمين كراسي خاصة لكبار السن، واستكمال محتويات مكتبات المساجد، موجها بالاستفادة من إعادة استخدام المياه الرمادية في الزراعة والنظافة وفق اشتراطات الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وتجهيز المساجد بمداخل خاصة لكبار السن وذوي الإعاقة، كما وجه إدارة المرور بتنظيم حركة السير عند المساجد في أيام شهر رمضان المبارك.
وتجول الأمير فيصل بن خالد على عدد من المساجد، واطلع على المرافق العامة والمصليات الخاصة بالنساء، وأهم حاجات المساجد وما أعد فيها لاستقبال الشهر الفضيل من حيث الصيانة والنظافة. وشملت الجولة التفقدية جامع الملك فهد بن عبدالعزيز بحي المحمدية، جامع الأمير سلطان بن عبدالعزيز بحي الفيصلية، الجامع الكبير بحي الخالدية، ومسجد الغدير بحي النسيم، كما وقف على بناء جامع حي المطار، موجها بإعداد تقارير مفصلة عن سير العمل وأسباب توقف الأعمال في الجامع.
جاء ذلك عقب وقوفه اليوم (الجمعة)، على استعدادات وجاهزية المساجد في مدينة عرعر لشهر رمضان المبارك. وأعلن تبرعه بوجبات إفطار الصائمين، وكذلك وجبات السحور في الـ10 الأواخر عن طريق الأسر المنتجة، وتأمين كراسي خاصة لكبار السن، واستكمال محتويات مكتبات المساجد، موجها بالاستفادة من إعادة استخدام المياه الرمادية في الزراعة والنظافة وفق اشتراطات الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وتجهيز المساجد بمداخل خاصة لكبار السن وذوي الإعاقة، كما وجه إدارة المرور بتنظيم حركة السير عند المساجد في أيام شهر رمضان المبارك.
وتجول الأمير فيصل بن خالد على عدد من المساجد، واطلع على المرافق العامة والمصليات الخاصة بالنساء، وأهم حاجات المساجد وما أعد فيها لاستقبال الشهر الفضيل من حيث الصيانة والنظافة. وشملت الجولة التفقدية جامع الملك فهد بن عبدالعزيز بحي المحمدية، جامع الأمير سلطان بن عبدالعزيز بحي الفيصلية، الجامع الكبير بحي الخالدية، ومسجد الغدير بحي النسيم، كما وقف على بناء جامع حي المطار، موجها بإعداد تقارير مفصلة عن سير العمل وأسباب توقف الأعمال في الجامع.